مرحباااااااااااااااااااااااااااااا
كيفكم يالغالين
اسعد الله اوقاتكم
يمكن تعرفونه .. فلم مشهووور جدا
حصل على جوائز كثيرة .. ترجم مرتين باللغة العربيه
وأكثر من 14 لغة أخرى
هالفلم .. اعتقد اكثر فلم محزن
يبكــــي
القصه
المشهد الأول ( في 21 ايلول / سبتمبر ، 1945
كان ذلك ليلة وفاتي )
يفتتح الفيلم في محطة قطار الانفاق في اليابان الصبي سيتا وهو جالس بجوار عمود في المحطة. ملابسه ممزقة و تغطيها الاوساخ… ينظر إلى الأسفل ، يتنفس ببطء. الناس مشغولون بالمحطة وجلب التذاكر. الكثير منهم لا ينظر اليه ، ومن نظر إليه... ترك له بعض الطعام
والبعض ذهب بعيدا عندما رأوه وهم يقولون
. "هذامشين ، أبعدوا هؤلاء المتشردون من هنا". سيتا وقبل حلول الظلام ، قال الكلمه الاخيرة : "ستسكو".
هنا سقط سيتا ميتاً بجوار العديد من الأولاد المشردين الذين يحتضرون ومنهم من مات فعلاً يأتي عامل المحطة ويحركه ويتأكد من أنه مات ويجد غيره ويقول ميت أخر
يتفحص العامل جيوب جثة سيتا ويجد فيها علبة حلوى الفواكه التي كانت تأكلها أخته قبل وفاتها
يتفحص العامل العمل العلبة ولكنه في الأخير يلقي بها بعيداً بين الشجيرات
هنا يخرج لنا شبح الطفلة الجميلة سيستيكو
لتجلب العلبة وسط تحليق اليراعات المضيئة
يمسك بكتفها أخيها seita. وهو يبتسم.
كانت القصه من هنا
طفل يبلغ من العمر 14 عاماً يتولى حمل المسئولية في زمن الحرب بعد غياب الولد الذي ذهب للقتال في الحرب ،، فيصبح مسئولاً عن الأعتناء بأخته الصغيرة setsuko ورعايتها في وسط الحرب التي ملات وطنه بالدم والاموات والجثث والاشلاء والفقر وقسوه الناس
يتضور جوعا لكنه لايخبرها حتى تاكل وتتغذى يحاول ان يؤمن لها مسكن صغيرا فيبني لها من القش ويضيئه بحشرات مضيئه ويلعب معها في البحر حتى يغسل ملابسهم الوحيده التي لايملكون غيرها دون ان تشعر وحين تفرغ علبه حلويات الفواكه الخاصه بها فانها تبكي تريد المزيد فيملاها بالماء حتى تصبح كعصير الفاكهه من ما تبقى من طعم الحلوى
فلم يعد يملك شيئا هو واخته الصغيره الجميله التي يسرق من اجل اطعامها من المزارع فيضرب ويسجن لاجلها ولكنه يقاوم ويرحل من منطقه لاخرى ويختبئ بين كل غاره واخرى لحمايه اخته
لكن تمرض اخته الطفله الصغيره فلم يحتمل جسدها ظلم الناس والحرب والجوع
وماتت
اما حال سيتا .. فقد شاهدتوه في بدابة الفيلم
قد يعرف الكثيرون قصة الفيلم وربما شاهده الكثيرون لكن لايعرف البعض أن قصة الفيلم قصة حقيقية حدثت فعلاً في ذلك الوقت وقد عايشها Akiyuki Nosaka الكاتب !!
وقد ألفها في كتاب نشر عام 1967
الكاتب هو نفسه سيتا في الفيلم وسبب نشره للكتاب هو أنه كان يريد أن يعتذر لأخته (سيستيكو في الفيلم ) التي ماتت بسبب أهماله لها أيام الحرب العالمية الثانية !! اتمنى انه مو مكرر وانه يعجبكم التقرير دمتم في حفظ الرحمن