هنا نشير فقط بأصابع الاتهام بالخيانة (العلاقات المحرمة) كالصداقة والتي تبدأ بنظرة فابتسامه فموعد فلقاء وما يخلف بعده من فضيحة ومآسي وجرائم وضياع وابتزاز الخ ..! قد تصل إلى القتل أحيانا والجاني والضحية هم الجنسين على حد سواء وسنتحدث في الموضوع من الناحية الاجتماعية فقط مع ذكر السبب ان وجد وليس علينا التعمق في خلفيات القضية ودوافعها وما خلف الأبواب من غموض فالبيوت إسرار والقضية شائكة ومتشعبة ناهيك عن الناحية الشرعية التي لا يختلف عليها اثنين بتحريمها جملة وتفصيلا ...فالأسباب كثيرة وتفاصيلها أكثر وستأخذ الوقت للنقاش هذا إذا دخل في الموضوع أصحاب تجارب أو قريبي لأصحاب التجارب وليس إلزاما بالإفصاح بصيغة (أنا) منعا للإحراج ..وحتى نكون أكثر مصداقية وشفافيه ووعيا سنسمع الجميع وعليه نحكم على ضوء ما يردنا فنحن( أي المجتمع ) جزء منه ومن البديهي إن المجتمع لا يرحم في مثل هذه الأمور..وكل هذا في النهاية مجرد رأي واختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية لذا اترك القراء هم من يقرروا عن مدى النقاش في هذي القضية واكتفي أنا حاليا بقص الشريط وافتتاح الموضوع والان أطرح سؤالي من الأكثر خيانة هو أو هي ؟
في رأي أنا الخيانة هي الخيانة مهما كانت الأسباب وحتى لو الخائن ضحيه في نفس الوقت فهو في نظر بعض المجتمعات أيضا خاااائن وفي بعض المجتمعات شي عادي بل إن بعض الأسر المنفتحة على آخرها تراها حرية شخصية وذلك من باب الصداقة . فالحديث هنا على المجتمع الشرقي فقط لا غير لا المجتمعات الأخرى فالنحاول معا إن نعالج قضايا مجتمع نحن أهله وعلى رأي المثل جحا أولى من لحم ....! يكرم الجميع.
ورغم إنني من معشر الذئاب...طبعا الذئاب الصالحة المتربية وليست المفترسة التي عاشت في غاب المدينة لذا (حلقت) عفوا اقصد حلفت لن اكتب إلا بالحق فانا قرأت الكثير وسمعت الكثير وشاهدت أكثر عن الخيانة ومصادرها بشتى أنواعها وأشكالها وصورها واعتبر هذا الموضوع نقطة ساخنة جدا وحساسة(جدا أس اثنين) وعندما أريد أن أتعرف عن حجم المشكلة والكتابه عنها بشكل واقعي في هذا الموضوع علي التحرك والنزول إلى ارض المولات والأماكن العامة وهناك الرجل والمرأة والشاب والفتاه (كل في فلك) تشوف (هو وهي) وعلى الهواء مباشرة ففيه الغث والسمين والمحترم وال ....! والصالح والطـ....! ستجد ان في المكان رائحة خيانة ولكن لا تستطيع ان تشاهد مصدرها لكن مع (البلوتوث) كاشف الخونة معه لا تجد صعوبة في الكشف عن الخيانة وعندها ستجد الفضايح التي تخفي ورائها ما ورائها سواء (راقل او ست) ولكن شر ولا بد منه طبعا اعني (المولات) وإذا أحببت ان تشوف العجب فاسكن بجوار منزل أكثر ساكنيه بنات وتعدادهم من ستة وما فوق ستجد واحده منهم في الغالب خائنه أو راقب شقة عزاب حتى تشوف من يدخل آخر الليل وسمعت هالأيام صار الدخول فترتين في الظهر وآخر الليل.. معليش (أنا قدييييم) أو في مدارس البنات التي بلغني من شخصية قريبة مني تعمل معلمة بأنها شاهدت طالبتين في حمام المدرسة بيعملوا (احَيه) مع بعض وإحداهن متزوجة أو رجل يعاشر خادمته على مدى سنتين في اثناء تواجد زوجته المعلمة في المدرسة لدرجة إن الخادمة لم تعد تود الخروج من البلد .. حليلها (استانست) والزوجة يا غافلين لكم الله وأيضا إحدى الزوجات وأم لأربع من الأبناء تمارس العلاقة الماسنجرية مع ابن عمها الذي قد سبق ان خطبها ولكن لم توفق في الحلال ووفقت على النت! والزوج ياعيني لا يعلم..او اركب ليموزين ويكون السائق باشتيمهتاني وحاول ان تتجاذب معه الحديث في ( الاحي)وستجده يعرض عليك خدمات الاباحيه مع عرض صورهن لاختيار واحده منهم أو ادخل محل ملابس يوجد فيه (هي) وستجدها غير محجبة وتضحك وتمازح الهندي بصوتها الرنان اللي كأنه صوت (ماني بقايل) وبمجرد دخولك أنت تسكت وتتغطى وتتحشم وتخرج من المحل وكأن الهندي ليس برجل ما هو إلا (كراع) قدم كرسي في المحل والكثير الكثير .
وأنا متأكد الآن من القارئ العزيز انه قد يوجد من يجول في ذاكرته ويود لو يشير إليه بأصابع الاتهام.
واكرر سؤالي الذي لا يهدى..من الأكثر يخون هو أو هي؟
ويا ترى هل الأسباب قد تكون : ضعف الوازع الديني- المنزل- دور التعليم- الستلايت- الأقارب والمعارف- المادة- الفراغ- السفر- الانترنت.,,,
أم ماذا؟
سؤال لن يهدأ إلا بردود أقلامكم...